في حياتنا دائما شخص ليست له ملامح واضحة و مع ذلك فهو الأبهى و الأجمل إنه من بنات خيالنا نستدعيه فيتسلل إلى حجرتنا نجالسه نحبه نلومه و نعاتبه ..........و إذا طرق الباب نخفيه داخل أحلامنا حيث المكان الآمن و حيث لا يستطيع أحد ضبطه لكن المشكلة تبدأ حين نحاول أن نجعله إنسانا حقيقيا حين نسقط وجه من نعرف عليه فلا يتطابقان فيغادرنا الحقيقي و نبقى مع الحلم فنسأل .........من تراه يكون
دعيه حلما لتبقي المبدعة و الشاعرة و ليبقى سؤالك من .... يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن جمعيا نغني في أعماقنا مثلك حبيبتي من تكون ......... و لكن البعض يكابر
ما قدمتيه بوح يلامس الروح
كما تداعب نسائم الصيف قلب العاشق المجروح
سلمت و سلمت يداك